لأَنَّ اللهَ دَعَاكُمْ إِلى الاشْتِرَاكِ فِي هَذَا النَّوْعِ مِنَ الآلامِ. فَالْمَسِيحُ، الَّذِي تَأَلَّمَ لأَجْلِكُمْ، هُوَ الْقُدْوَةُ الَّتِي تَقْتَدُونَ بِها. فَسِيرُوا عَلَى آثَارِ خُطْوَاتِهِ.
مواضيع ذات صلة
الالم
وَبَعْدَ أَنْ تَتَأَلَّمُوا لِفَتْرَةٍ...
إتباع
وَاسْلُكُوا فِي كُلِّ الطَّرِيقِ...
دعوة
لَيْسَ أَنْتُمُ اخْتَرْتُمُونِي، بَلْ...
الطاعة
أَجَابَهُ يَسُوعُ: «مَنْ يُحِبَّنِي...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...