وَلَكِنْ مَنْ أَنَا، وَمَنْ هُوَ شَعْبِي حَتَّى نَقْدِرَ أَنْ نَتَبَرَّعَ بِسَخَاءٍ وَعَنْ رِضًى؟ لأَنَّ مِنْكَ الْجَمِيعَ وَمِنْ يَدِكَ نُقَدِّمُ لَكَ.
مواضيع ذات صلة
المال
اجْعَلُوا سِيرَتَكُمْ مُتَرَفِّعَةً عَنْ...
العطاء
فَلْيَتَبَرَّعْ كُلُّ وَاحِدٍ بِمَا...
الإتكال
لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...
الإيمان
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ...