فَهَلْ أَسْعَى الآنَ إِلَى كَسْبِ تَأْيِيدِ النَّاسِ أَوِ اللهِ؟ أَمْ تُرَانِي أَطْلُبُ أَنْ أُرْضِيَ النَّاسَ؟ لَوْ كُنْتُ حَتَّى الآنَ أُرْضِي النَّاسَ، لَمَا كُنْتُ عَبْداً لِلْمَسِيحِ!
مواضيع ذات صلة
الطاعة
أَجَابَهُ يَسُوعُ: «مَنْ يُحِبَّنِي...
المكافأة
وَمَهْمَا عَمِلْتُمْ، فَاجْتَهِدُوا فِيهِ...
العلاقات
وَإِنْ كَانَ الْوَاحِدُ الْقَوِيُّ...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...
الإيمان
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ...