أَمَّا الإِيمَانُ، فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا نَرْجُوهُ، وَالاقْتِنَاعُ بِأَنَّ مَا لَا نَرَاهُ مَوْجُودٌ حَقّاً.
وَأَمَّا ٱلْإِيمَانُ فَهُوَ ٱلثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَٱلْإِيقَانُ بِأُمُورٍ لَا تُرَى.
مواضيع ذات صلة
الإيمان
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ...
الحقيقة
السَّالِكُ بِالاسْتِقَامَةِ، الصَّانِعُ الْبِرَّ،...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
العائلة
وَضَعُوا هَذِهِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي...
العبادة
يَا رَبُّ أَنْتَ إِلَهِي،...