وَفِي هَذَا نَرَى الْمَحَبَّةَ الْحَقِيقِيَّةَ، لَا مَحَبَّتَنَا نَحْنُ لِلهِ، بَلْ مَحَبَّتَهُ هُوَ لَنَا. فَبِدَافِعِ مَحَبَّتِهِ، أَرْسَلَ ابْنَهُ كَفَّارَةً لِخَطَايَانَا.
فِي هَذَا هِيَ ٱلْمَحَبَّةُ: لَيْسَ أَنَّنَا نَحْنُ أَحْبَبْنَا ٱللهَ، بَلْ أَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا، وَأَرْسَلَ ٱبْنَهُ كَفَّارَةً لِخَطَايَانَا.
مواضيع ذات صلة
الخطية
أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
المخلص
وَفِي هَذَا نَرَى الْمَحَبَّةَ...
المصالحة
ذَلِكَ أَنَّ اللهَ كَانَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...
الإيمان
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ...