فَمَا أَعْمَقَ غِنَى اللهِ وَحِكْمَتَهُ وَعِلْمَهُ! مَا أَبْعَدَ أَحْكَامَهُ عَنِ الْفَحْصِ وَطُرُقَهُ عَنِ التَّتَبُّعِ!
مواضيع ذات صلة
الله
فَالرَّبُّ إِلَهُكِ فِي وَسَطِكِ،...
الحكمة
لأَنَّ الرَّبَّ يَهَبُ الْحِكْمَةَ،...
الفهم
’ادْعُنِي فَأُجِيبَكَ وَأُطْلِعَكَ عَلَى...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...
الإيمان
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ...