لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لَا يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
مواضيع ذات صلة
النعمة
فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ...
الأبدية
وَأُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، فَلا...
الإيمان
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ...
العالم
لَا تُحِبُّوا الْعَالَمَ، وَلا...
الخلاص
وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاصُ،...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...