أَمَّا الزِّنَى، وَكُلُّ نَجَاسَةٍ أَوْ شَهْوَةٍ نَهِمَةٍ، فَلا يُذْكَرْ بَيْنَكُمْ حَتَّى اسْمُهَا، كَمَا يَلِيقُ بِالْقِدِّيسِينَ.
مواضيع ذات صلة
الخطية
أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ...
الطمع
مَنْ يُحِبُّ الْفِضَّةَ لَا...
القداسة
فَإِذْ نِلْنَا هَذِهِ الْوُعُودَ،...
الجنس
فَإِنَّ مَشِيئَةَ اللهِ هِيَ...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...