لأَنَّ الرَّبَّ يُحِبُّ الْعَدْلَ، وَلَا يَتَخَلَّى عَنْ أَتْقِيَائِهِ، بَلْ يَحْفَظُهُمْ إِلَى الأَبَدِ. أَمَّا ذُرِّيَّةُ الأَشْرَارِ فَتَفْنَى.
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يُحِبُّ ٱلْحَقَّ، وَلَا يَتَخَلَّى عَنْ أَتْقِيَائِهِ. إِلَى ٱلْأَبَدِ يُحْفَظُونَ. أَمَّا نَسْلُ ٱلْأَشْرَارِ فَيَنْقَطِعُ.
مواضيع ذات صلة
الأبدية
وَأُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، فَلا...
جدير بالثقة
إِلَّا أَنَّ الرَّبَّ أَمِينٌ؛...
العدالة
مَنِ اتَّبَعَ الْعَدْلَ وَالرَّحْمَةَ...
أمين
مِنْ إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَنَّنَا...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...