ذَلِكَ لأَنَّ مَا يُضَايِقُنَا الآنَ مِنْ صُعُوبَاتٍ بَسِيطَةٍ عَابِرَةٍ، يُنْتِجُ لَنَا بِمِقْدَارٍ لَا يُحَدُّ وَزْنَةً أَبَدِيَّةً مِنَ الْمَجْدِ.
لِأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا ٱلْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا.
مواضيع ذات صلة
الأبدية
وَأُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، فَلا...
الالم
وَبَعْدَ أَنْ تَتَأَلَّمُوا لِفَتْرَةٍ...
التشجيع
أَمَّا الرَّاجُونَ الرَّبَّ فَإِنَّهُمْ...
المكافأة
وَمَهْمَا عَمِلْتُمْ، فَاجْتَهِدُوا فِيهِ...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...