أَمَّا اللهُ، وَهُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، فَبِسَبَبِ مَحَبَّتِهِ الْعَظِيمَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِها، وَإِذْ كُنَّا نَحْنُ أَيْضاً أَمْوَاتاً بِالذُّنُوبِ، أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ، إِنَّمَا بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ.
مواضيع ذات صلة
الرحمة
فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ...
المحبة
الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ...
يسوع
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ وَهُوَ...
النعمة
فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ...
الأمل
لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ...
الإيمان
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ...